أعلنت وزارة الخارجية الأميركية أنها سترفض منح تأشيرات دخول للمفوض الأوروبي السابق الفرنسي تييري بروتون وأربعة آخرين، متهمة إياهم بالسعي إلى “إجبار” منصات التواصل الاجتماعي الأميركية على فرض رقابة على وجهات النظر التي يعارضونها.
وأصدرت وزارة الخارجية بياناً أوضحت فيه أن “هؤلاء الناشطين المتطرفين والمنظمات غير الحكومية المسلحة ساهموا في تعزيز حملات القمع الرقابية لدول أجنبية، وكان يستهدف خلالها متحدثين أميركيين وشركات أميركية”.
واستهدف هذا الإجراء بروتون، المسؤول السابق عن تنظيم قطاع التكنولوجيا في المفوضية الأوروبية والذي كان غالبا ما يتصادم مع أباطرة التكنولوجيا مثل إيلون ماسك بشأن التزاماتهم اتباع قواعد الاتحاد الأوروبي. (أ ف ب)




