قالت ألمانيا اليوم الإثنين: إن “استقرار فرنسا يمثل مساهمة مهمة في استقرار أوروبا، عقب استقالة رئيس الوزراء الفرنسي الجديد بعد أقل من شهر من توليه منصبه.
لكن المتحدث باسم الحكومة ستيفان كورنيليوس أصر على أنه “لا يوجد سبب للشك في استقرار فرنسا”، بعد أن أدت استقالة سيباستيان ليركورنو المفاجئة إلى تفاقم الأزمة السياسية في البلاد. (أ ف ب)




