بعد عام من الاضطرابات السياسية، عاد الناخبون الهولنديون إلى التيار البراغماتي الوسطي، حيث يمنح فوز حزب D66 بقيادة روب جيتن متنفساً لأوروبا، وفرصة لاختبار ما إذا كان نمط الحكم الائتلافي لا يزال قادراً على تقديم إدارة فعّالة في عصر تصاعد الشعبوية، لقراءة التحليل كاملاً إضغط هنا




