في ظل المعطيات الحالية بالمنطقة، يبدو أن الاهتمام بالقضية الكردية بدأ يتراجع سريعاً، نتيجة تقاطع المصالح الدولية والإقليمية مع الحكم الجديد في دمشق.
لقراءة التحليل كاملاً إضغط هنا